FACTS ABOUT كتاب قوة التركيز الذهني REVEALED

Facts About كتاب قوة التركيز الذهني Revealed

Facts About كتاب قوة التركيز الذهني Revealed

Blog Article



قد يزداد هذا التدهور مع تقدّم العمر، لدرجة أن بعض كبار السن يصبحون غير قادرين على العيش بشكل مستقل، وهذه واحدة من أكبر المخاوف التي يواجهها الناس من مختلف المجتمعات مع تقدمهم في السن.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

ولكن، تحديد الأهداف ليس مجرد تحديد ما نريده. كما يُوضح “قوة التركيز”، إنه عملية شاملة تشمل التأمل الذاتي، والتخيل، والتكرار.

ينطوي جزء من تحسين تركيزك الذهني على الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة لديك؛ لذا توقف عن تعدد المهام، وركز انتباهك الكامل على شيء واحد في كل مرة بدلاً من ذلك.

هذه المواءمة لا تعزز فقط من معنويات الفرد ولكنها تعزز أيضًا من التحقيق التعاوني.

من أهم الأشياء التي يمكنك القيام بها، ممارسة الرعاية الذاتية الشخصية مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، واتباع نظام غذائي صحي، وتجنب مصادر التوتر بقدر المستطاع.

يعلم الكتاب أن من خلال الوعي الحاد بمكان كل دولار، يمكن للأفراد اتخاذ قرارات مستنيرة، وتحديد أولويات الإنفاق، وتخصيص الموارد نحو أهداف مالية ذات معنى.

ومن وسائل تحسين وظيفة الدماغ لتبقى تفاصيل إضافية متيقظاً في العمل هي التمرينات الروتينية، حتى وإن كانت المشي السريع أو ممارسة اليوغا بضع مرات في الأسبوع.

التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.

بينما تترك الأولى مجالًا للغموض وقد تؤدي إلى مساعي غير متكاملة، تقدم الأخيرة وضوحًا، واتجاهًا، ونقطة نهاية ملموسة يمكن العمل بجد لتحقيقها.

طرق زيادة التركيز وتمارين تقوية التركيز الذهني طرق زيادة التركيز وتمارين تقوية التركيز الذهني

حوِّل انتباهك إلى شيء لا علاقة له بالمَهمَّة التي بين انقر على الرابط يديك، حتى لو كان ذلك لبضع لحظات فقط؛ إذ قد تؤدي هذه اللحظات البسيطة من الراحة إلى الحفاظ على تركيزك الذهني حاداً وأدائك عالياً عندما تحتاج إليهما فعلاً.

قد لا يكون خيار الاستراحة سهلاً لبعضهم وخاصة عند الانشغال بالعمل، لكنَّ المشكلة تكمن في العمل لفترة طويلة دون توقف لأنَّه لا يأتي بثماره كما هو متوقع، حيث إنَّ دماغك بحاجة لاستراحة قصيرة كل فترة كي يبقى في حالة من التركيز.

التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.

Report this page